في معرض الصّحافة لليوم الخميس، 11 جويلية 2019، أوردت جريدة المغرب مقالا بعنون “تقييم التونسيين لأداء منظومة الحكم خلال هذه الخماسية (2014 – 2019)”
و ذكرت الجريدة انّه تمّ تسجيل نجاح أمني و أخفاق في البقية إذ أنّ 78.3 % أنّ الوضع الأمني في تحسّن كما أنّه يوجد تفاؤل بتحسّن الأوضاع أكثر في الخماسية القادمة.
64.5 % على علم بالتعديلات الأخيرة في القانون الانتخابي و 62.5 % منهم يعارضونها.
أمّا بالنسبة للإخفاقات فإنّ 91.7 % كانت إخفاقات الحكومة في محاربة غلاء الأسعار.
84.8 % في النّهوض بالصحة العمومية.
74.8 % في محاربة الفساد و الرشوة.
66.2 % في فرض تطبيق القانون.
56.8 % في ضمان الشّفافية في المناظرات العمومية.
59.1% في تحسين النقل العمومي.
أمّا جريدة الشّروق فقد تحدّثت اليوم فشل تركيز المحكمة الدّستورية من جديد و عنونت ” الصّراع حول العيّاشي الهمّامي أفشل التوافق”.
و في نصّ المقال ذكّرت الشّروق أنّه و للمرّة السّابعة البرلمان يفشل في انتخاب أعضاء المحكمة الدّستورية و اعتبرت أنّ هذه هي العثرة السابعة مشيرة إلى أنّ هذا الفشل ناتج عن تقاطع منطق الكفاءة بحقيقة القرب و الولاءات، و هو ما سيجعل ملف المحكمة الدّستورية يرحل إلى مجلس النواب القادم.
و تناولت جريدة الأخبار في عددها الأسبوعي تصريح نبيل القروي لمجلّة جان افريك “القضاء أصبح تحت سيطرة النهضة”.
و كان نبيل القروي علّق على القرار الصادر عن القضاء بتجير السّفر عليه و على شقيقه غازي القروي وبأنّ القضاء التونسي أصبح على شاكلة القضاء التركي و صار تحت يد حركة النهضة التي تحاول ازاحة خصومها من خلال تلفيق التّهم و تطويع القانون.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات