الصفحة الأولى من عدد اليوم الأربعاء 26 جوان 2019 من صحيفة “المغرب” حملت من العناوين “نبيل القروي من رئاسة جمعية “خليل تونس” إلى رئاسة حزب “قلب تونس”، كلّ الطُرق تؤدّي إلى كرسي قرطاج مهما كانت الإقصاءات” وقد تناول صاحب مقال الصّفحة الرابعة موضوع إصرار القروي على خوض غمار المنافسة على كرسي الرئاسة رغم التنقيح الذّي شهده القانون الإنتخابي من خلال لجوئه لترأّس حزب سياسي تصّل مؤخّرا على التأشيرة.
كما تناولت الصحيفة ذاتها موضوع آخر بعنوان “بعد أن طعن 514 نائبا في دستورية تعديلات القانون الإنتخابي..في مسؤولية الهيئة الوقتية لمراقبة دستورية مشاريع القوانين”،وقد حلّلت هذه الإفتتاحية إشكالية عدم التوصّل لإستكمال بناء المؤسسات الأساسية وخاصّة المحكمة الدستورية وما إذا كان ذلك رغبة من أصحاب القرار في عدم التوصّل إى استقرار في المشهد المؤسساتي العام من عدمه..
أمّا جريدة “الصحافة” فقد اختارت أن تحمل صفحتها الأولى عنوان “الترفيع فس تعريفة الكهرباء والغاز ما بين 12 و15 بالمائة”، أين أبرزت أنّه تمّ الشروع فياعتماد هذه التعريفة الجديدة بداية من غرّة جوان الجاري.
كما نقلت الصحيفة أيضا تصريح الطبوبي في ذكرى وفاة أحمد التليلي والذّي جاء كالآتي: “ارتباك مشبوه في إدارة الشأن العام في تونس..!”،حيث اعتبر الأمين العام للمنظمة الشغيلة، وفق ما تضمّنه نص المقال أنّ التجاذبات التّي تشهدها الساحة السياسية حاليا بعيدة كلّ البعد عن مشاغل التونسيين وحاجاتهم.
تفاصيل تحوير الوزراء والولاة والمعتمدين..خروج وزراء وضمّ عدد من الوزارات” هذا العنوان الذّي تصدّر الصفحة الأولى لجريدة “الشروق” اليوم، والذّي تحدّث عن بعض مصادر الصحيفة علمت أنّه من المُنتظر إراء تحوير وزاري في الفترة القريبة القادمة ولن يعرف هذا التحوير دخول وزراء جدد للحكومة بل سيكون على شكل دمج لمج)موعة من الوزرات من أجل المزيد من الجدّية، وفق ما ورد في المقال.
كما تحدّثت الصحيفة أيضا عن الأحزاب الجديدة وعنونت أحد مقالاتها بـ”قالت إنّها ستؤسس حزبا جديدا..هل تنجح سلمى اللّومي في إعادة البناء التاريخي؟”، وتحدّث صاحب المقال عن اعتزام اللومي ومحسن مرزوق تكوين ائتلاف حزبي بين مشروعها السياسي الجديد وحركة مشروع تونس،وعن التسؤلات المطروحة بحظوظ هذا المسار التوحيدي الجديد في الإنتخابات القادمة.
هذه أبرز العناوين التّي تصدّرت عدد اليوم لمختلف الصحف التونسية.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات